|
![]() |
|
|
||||
|
||||
|
![]() |
|
LinkBack
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 71 (permalink) | |
![]()
سأمارس كلّ الرقابة على قلمي ..
سأمنعه عن كتابة كل الوحي ... سأسمح له فقط بكتابة .. حقيقة لا أنكرها أبدا .. أني رقم مجهول في جميع الحسابات ... وأضلعي المعوجة ليس وراءها إلا أجهزة الحياة البسيطة .. وقلبي ليس إلا أحدها .. خلق ليضخ في دمي بعض الهواء.. والطعام لمواصلة الحياة ... وأن حلمي محصور في زاوية ضيقة .. ومحضور السباحة في فضاءات التمنيات الأولى .. فالاستقامة مطلوبة
|
||
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 73 (permalink) | |
![]()
من العائدين ...
أنا .. حبيبة عمري ... إلى وطني ... وطن الحب ... وكم اشتقته ... اشتقت فيه ... ملجئي ... ومجلسي... راحتي ... كبريائي ... وكل الظنون ... اشتقت إلى مدنه ... ففيه كثير من الجمال ... اشتقتك وطني بما فيك .. وسأمارس كل حرية الحب ... فعندنا هناك ... كل المدن تكتسي بجمال خاص وداعا ...يا حبيبة عمري... وداعا ... يا امراءة تحسن القتل
|
||
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 75 (permalink) | |
![]()
انكشفَ الطريقُ الأولُ ..
|
||
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 78 (permalink) | |
![]()
سادتها ..سادتي ...
شكرا ...سأعدل بعض مبادئي .. فلن أحملكم بعد الآن ..أسباب فشلي .. أو ألمي ... ولن يضيرني حصاركم لحبيبتي... لأني أسكنتها أضلعي .. ومهجتي .. أسكنتها حاضري ..وخاطرتي .. وسأسْكنها ضياعا أبديا ... فقط سادتها ..اعذروني .. ربما غيرت مبادئي وتوقيعي .. وارتكبت خطيئة أخرى ...
|
||
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 79 (permalink) | |
![]()
من امرأة تحسن القتل ...
إلى أخرى تثير أكثر جنوني .. تلبسني ثوب البقاء .. فأنا من عانقته أنتِ ...حبيبة .. وسلمته آخر مفاتح أبوابها .. حبيبتي هنا ..وهناك .. سأمارس كل شوقي إليكِ .. وأنقش اسمينا ..على جدران .. الطواحين .. وأروي للعابرين حسنا ... عن جِيد استحسن فيه عقدي .. و ليقرأ ألواحنا من يأتي بعدنا .. حبيبتي أنتِ سأتغنى بكِ ... عندهم .. وأكفر بآخر مذاهبهم ...بأنكِ خطيئة .. وعد هو ..حبيبتي علي بأني سأكرم للحب قولي .. وأكثر منه فعلي ...
|
||
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 80 (permalink) | |
![]()
و حين يأتي العابرون..
سيتعلمون أصل الجمال فيكِ.. و معنى الغياب دونكِ... و لغة العشق بكِ.. سيدركون كيف ألتف عنقي بهمسكِ.. وكيف أخترت وطني في مساحة دفئكِ.. و كيف راهنت نفسي فيكِ.. سيعذرون جنوني بكِ.. و اندفاعي فيكِ.. و ضياعي من بعدكِ.. و سيخلدونكِ رمزا للروعة.. و سيرون كيف أن الدهشة أجتمعت في امراءة.. و سيذهلون بكِ حقا..
|
||
|
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|