قصة الحب الغريبة اللتي هزت احدى الدول العربية

هذي قصة جتني عالايميل والصراحة ما اعرف مدى صحتها رغم ان فيها اشياء لا تصدق



اليكم القصة :




في احد الدول العربية كان هناك شاب يعمل لدى والده في محل لبيع التحف والهدايا , وكانت هناك فتاة فاتنة الجمال تمر كل يوم من امام باب المحل وتنظر لاحدى التحف نظرة الم وحسرة ثم تكمل سيرها ,,

لاحظ الشاب ( قصي) تكرر هذا الموقف يوميا فأخذه الفضول لمعرفة قصة هذه الفتاة , وفي أحد الايام انتظر قصي هذه الفتاة

في نفس موعدها وعندما غادرت من امام المحل استأذن من والده انه سوف يذهب لملاقاة صديق ولحق بالفتاة الى ان وصلت

الى شارع ضيق ,,, ابطأ السير قصي كي لا تلاحظه هذه الفتاة وعندما انهت عبور الشارع الضيق حاول اللحاق بها ولكن

الفتاة اختفت تماما بجانب احدى العمائر القديمة ,,,,, عاد قصي الى محل والده وهو يفكر .. اين اختفت وكيف ... وقرر

اللحاق بها مرة اخرى في اليوم التالي,,, وانتظر قصي ان تمر الفتاة في نفس موعدها ولكن ؟؟؟ الفتاة لم تظهر كعادتها ,,,

استغرب قصي وتخللق الاعذار للفتاة ( يمكن انها مشغولة او مريضة او او او او ,,, ) واستمر قصي ينتظر الفتاة لمدة ثلاث

ايام ولكن الفتاة لم تظهر ,, وفي اليوم الرابع قرر ان يذهب لنفس الشارع الذي فقد اثرها فيه وان يحاول ان يسأل الجيران

عنها ,,, وعندما وصل للشارع وجد الفتاة تقف على ناصية الشارع وكأنها كانت في انتظاره ,,, ارتبك قصي ولم يدري ما

يقول فمر من جانبها دون ان يوجه لها اي كلمة فقالت له الفتاة : اتبحث عن شيء اضعته يا قصي , فتعجب قصي وقال لها لا

ولكن كيف عرفتي اسمي؟؟ قالت انا اعرف انك ابن صاحب محل التحف وقد لحقت بي في يوم كذا ,, فماللذي كنت تريده

مني ,,,, ارتبك الشاب وتلعثم في كلامه ولكن قوة الفضول شجعته على الحديث فقال لها : نعم لأني كنت اراك تمرين بمحلنا

في كل يوم وتقفين على تحفة من التحف فأردت ان اسألك اذا كنتي تحبين اقتنائها سوف اطلب من والدي ان يرخص لكي في

سعرها ,, فتبسمت ابتسامة يتملأها الالم وقالت : لا شكرا فلقد كانت عندنا مثل هذه التحفة عندما كننا سعداء ,,, لم يستطع

قصي تفسير هذه الكلمات ولكن قال في نفسه ساعرف معناها في ما بعد (وليته مافعل) وقال لها ما اسمك ؟؟؟ وهو يتوقع ان

لا تجيبه الفتاة حيث ان اسلوب كلامها وطريقته لا تدل على انها فتاة متحللة . فجاوبت على الفور اسمي (باسمة) ,,, قال لها

اسم جميل فردت على الفور كل انسان ياخذ من اسمه صفة في فترة من فترات حياته ,,, زادت حيرة قصي واصبح فضوله

اقوى من قبل وقال لها وبكل شجاعة ,,, اريد ان نصبح اصدقاء وليس اكثر من ذلك فردت على الفور حسننا ولكن اذا

لاحقتني مرة اخرى فهي نهاية المطاف (وقد قصدت به الفتاة نهاية كل شيء في حياتك) فقال قصي حسننا , وقبل انصراف

الفتاة سألها قصي : متى سوف نتقابل مرة اخرى؟؟ ,,, فقالت ودون ان تلتفت له : قبل مغيب شمس كل أحد عند نبع حديقة

الابواء (حديقة في الحي المجاور),,, فرح قصي بهذا الامر اللذي لم يخطر على باله ان يصل لهذا الحد وانتظر يوم الاحد

بفارغ الصبر ,,, وعند موعد اللقاء وجد قصي باسمة جالسة عند النبع في الحديقة حسب الموعد حاملة بيدها قطعة مكسورة

من الخزف ,, فلما اقترب منها وجدها قطعة من التحفة كاللتي توجد في محل ابيه فسألها ما هذا ؟؟ فردت وعلى الفور : هذا

كل ما تبقى لي من السعادة وكررتها مرتين بصوت ينخفض في كل مرة ,, حاول قصي ان يستدرجها بأسئلته لاكن اجوبتها

كانت تزيد قصي حيرة واستغراب وعند اكتمال غروب الشمس قالت : لقد جاء ليأخذني وتذكر العهد اللذي بيننا (ان لا

يلاحقها ابدا) فقال ومن هو اللذي جاء وقبل ان يكمل سئاله كانت باسمة قد بدأت في المشي الى أن غادرت سور الحديقة,,,

بدا الخوف يدب في قلب قصي وقال في نفسه لن اذهب للقائها بعد الان لأن هذه الفتاة يمكن ان تكون في احدى العصابات أو

ماشابه ذلك ,,, وجاء الأحد اللذي يليه ولم يذهب قصي للقاء باسمة ,, وعند اغلاق قصي لمحل ابيه وجد باسمة امام المحل

تنتظره ,,, فقال لها ماللذي اتابك الى هنا ؟؟؟ قالت جئت لكي ارى الصديق الذي تركني ,,, فأختلق لها الاعذار وقال لها ان

والده يذهب لزيارة الاقارب في عصر كل احد ولن يمكنه رؤيتها في ذلك اليوم ,, فقالت له : اذا نتقابل كل سبت في نفس

المكان ونفس الموعد ,,, فقال لها حسننا ولكن انا اقلك بسيارة والدي ونذهب لنتنزه ( فكر انه بهذه الطريقة لن يكون تحت

اعين من يراقب باسمة ويأتي ليأخذها) فوافقت ولكن بشرط جديد ان يذهب بها الى مكان تدله عليه ثم يذهب معها حيث

شاء,, فوافق ,, ويوم السبت اخذ قصي باسمة بسيارة ابيه واخبرته ان يذهب بها الى مقبرة الاحرار (تبعد عن الحي الذي هم

فيه بضعة اميال) وان لا يسألها عن اي شيء يصدر منها ,,, فذهب بها ونزلت باسمة عند المقبرة وطلبت منه ان لا

يرافقها ,,, وعند زاوية المقبرة وقفت باسمة على قبر صغير (الارجح انه لطفل) وانهمرت في البكاء مدة تزيد عن الساعة ثم

رجعت الى السيارة مع قصي اللذي كان يرى مايحدث ولا يستطيع ان يسألها عن شيء حسبما اتفقا ,,, صعدت باسمة السيارة

وقالت له اذهب الى اي مكان تريده وقد اختلف اسلوبها وكلامها واصبحت انسانة عادية تدب فيها روح الحياة من جديد ,,,,

استمر قصي وباسمة على هذا الحال مدة تزيد على الشهر وبدأ قصي يشعر بشيء قوي يرببطه بباسمة اكثر من مجرد

فضول ,,, فقد وقع قصي في حبها و عاهد نفسه انه سوف يخرج هذه الفتاه من حياتها المأساوية ,,, وفي سبت من الايام

وعندما اوصلها قصي الى ناصية ذلك الشارع الضيق , تركها تسير و اوقف السيارة بعيدا ونزل على قدميه يحاول ان يعرف

اين هو منزل باسمة ومن هم اهلها ... فتتبعها بخلسة وقد علمت باسمة بأنه يلاحقها فذرفت الدمع وهي تمشي وهي تقول في

نفسها : ان للسعادة اوقات قصيرة , يا قصي قد احببتك فسامحني ,,, فتبعها قصي الى ان دخلت بيتا شبه مهجور فتركها

برهة ثم تجرا ودق باب ذلك البيت وفتح له الباب ,,, واذا بأمرأة عجوز قد اشتعل رأسها بياضا من شدة الشيب فقالت له :

ماذا تريد يا ولدي ... فقال لها اليس هذا منزل باسمة ؟؟؟ ففزعت العجوز واختلف لون وجا ,, فكرر عليها السؤال وقبل

ان يكمله اذا بالمرأة المسنة تذرف الدمع وهي تنظر للسماء وتقول : لقد توفيت باسمة منذ اكثر من 20 عام وانا خالتها فلانة

(لم يذكر اسمها في القصة) فصعق قصي وجثى على ركبتيه من هول ما سمع واصبح يرى شريط اسألته واجوبة باسمة عليها

يمر سريعا في ذهنه و هو لايعلم ما يقول الا كلمة واحدة ,,, كيف كيف كيف ,,, سؤال حبيب عن حبيب له قد مات ,

واصبح قصي ينظر تلقائيا في أرجاء المنزل ويصرخ لقد دخلت هنا قبل وقت قليل .. وفجأة انتبه قصي للثوب الذي كانت

تلبسه باسمة في اخر لقاء لهما موضوع على كرسي خشبي قد ملأه الغبار وعليه علامات غريبة يميل لونها للسواد ,,

انطلق قصي نحو الثوب والمرأة تقول له اياك ان تلمسه ,, لم يعر لها بالا ورفع الثوب عن الكرسي واخذ ينثر عنه الغبار واذا


باالعلامات الغريبة تزداد وضوحا الى ان استوعب قصي انها اثار دم قد جفت مع مرور السنين لم يصدق قصي ما يرى

وعندما التفت الى العجوز ليسألها ماللذي يحصل هنا اذا بالباب يطرق طرقا غريبا ...؟ فنظرت له العجوز وقالت لقد جاء ...

وفتح الباب واذا بشخص غريب المظهر يلبس رداءا ابيض الى نصف ساقه , حاملا في يده خلف ظهره شيئا , وتوجه نحو

قصي مباشرة و اخذ منه الرداء , و وأخرج يده من خلف ظهره ,,, وإذا بيده >>>>>

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*



علبة تايد يغسل فيها البقع الصعبة اللي

ترسبت على الفستان (طلع المقلب دعاية تايد)












انا اول واحد اخذ المقلب قبلكم ,,, اهم شي لاحد يدعي علي انا نقلته زي ماهو مو اكثر
ه ه

يلا تعيشو تاخذو غيرها

الموضوع الاصلي  من روعة الكون