قبل أن تسقط الدمعة سيدتي

اعشقٌ انَ ابتسمَ فيْ وجهك بـ لـُئمِ ...تكَرُ انتَ ..
فترسلُ عينك شرارةُ منْ غضبَ ..لـِ تُشعل سجارةُ ناركَ فيْ جسديِ ..
تجتاحني بعنفِ أصابُ منه بهستريِا وارقصُ طرباً منْ غضبكَ ...
ومنْ ثُم انزويِ عنكَ بإسَترسَال أيضاَ تكرُ ..

" لا تشعر بالحرج لأن أحدهم يحبك..
لا أطلب منك شيئا إلا أن تدعني أحبك..
وأعزف لك موسيقى ثانية هذه الليلة..
لمرة واحدة بعد . . . إن تمتعت بالقوة الكافية للعزف ..
غير أنني سأطلب منك أمرا واحدا في المقابل :
إن سمعت أحدهم يقول إنني أحتضر
أسرع إلي حيث أنا و دعني أحقق أمنيتي الأخيرة "

لا جديد سوى محاولةُ اخرىَ لفكَ ذالكَ القيد..
او التقليل من شدتهِ..
لكنها محاولةُ بائت بالفشلِ الذريعَ ..
تحت عنوان [ واللهِ مُحكمُ قيدك
بقلبى...] ..

احتاجُ معطفَ آهاتكَ حبيبيِ..
لـ يرسلِ الدفءَ اليْ دميِ المتَجمَد ..

...
رومانسيه للابد...





هو الحب حينما رسم الابجديه على سمـاء القلوب ..
وهي الكلمات لحظة ارتسامها في صفحات الحب التي في يوم اشرقت ...
وكان لحضوره الف معنى .. وكلمه ..
سيدتى
كل الشـكر والتقـدير على هذه الاطلالة التي اســعدتني ..
وفي نفس الوقـت .. كعادة صفحتي ..
يكون الوهج ملتحفا لها .. فبالتـاكيـد لوجودك معنى اخر ..
ولكلماتك الرائـعه .. ضيـاء لا يمكن تحديــده ..
فمن الاعماق .. اشكرك على هذه الاطلالة الاكثر من رائــعه .. وهذا الحضور العـذب ..
تقبلى تحيتي وفائق أحترامي
دمتى بكل الحب

رومانسيه للابد


هناك مساحة تبدأ بالحب وتنتهي بالحب لمن بقي أو رحل
لايبقى إلا الهواء وخليط الأنفاس ليكون مزيج من الذكرى الخالدة
نقول لهم دون أن يسمعونا أو يرونا
لقد
زرعتم
الحب
عودوا
لتجنوا
حب

هذا المساء كان

للقهوة طعم آخر


ارقبها باستدارتها

تنساح


تنساح


اكرعها

دفعة واحدة


بجوفي اشتعل لهيبها



جذوة شوق

تطفئ توقدها



كنت ارتب


حرفا اعْـــــوج مني ساعده


فجاءك عزيزي


على حاله أعرج...



تقبل الود


الشـــــــــآآرد؟!

الشـــــــــآآرد


حضورك له طعم الماء...
يروي الحروف العطشى الهزيلة...
حضورك الرائع بين كلماتي الحزينة ...
أشبه بحلول الربيع...
بعذوبة نسماته ورقته وجمال إطلالته وصفائه....
وشرف لي أن من يقرأله مرة يعتاد قراءة بوحه من جديد....
أن مرورك بين أوراقي ليس مروراً عابراً !!!
بل إنه مرور أشبه بالطيف الذي حمل معه النور وأنار لي عتمة الصفحات...
شاكر حضورك وتواصلك