اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد^الكويت
الثانية ..
أعتدتُ سؤالك عنّي ..
كثيراً ماأتجاهلك ..
وأعشق أن أراك سريع الخُطى خلفي ..!!
تُردد ..: (مابكِ) ...
بهدوء الصمت: .. (لاشئ) ..!!
اليوم كُنت أتمنى أن تسأل عن أخباري ..
لأني أصبحتُ هذا المساء (لاشئ) ..!!
وتذكّر بأن كوني ( لاشئ) فهذا يجعلُك تتلاشى ..
واليوم لستُ وحدي من أختنق .. حتى أحلامي ..
{ .. أختنقت ..!
{ .. ماتت ..!
//
شكرا على هذه الدقائق وشكرا على هذا الموضوع المتميز واصلي ابداعك
|
يسلمووووووووووووووووووو
وليد الكويت
نورت الصفحه
بمرورك
قموووووووووووووووره
|