في لحظه بحثت عن نفسي لأجدها

A L R A 7 A L · #1 (**permalink**) 10-12-2007, 02:25

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خاطره نثر وشعر جمعتها خروجا عن العاده والمتبع ربما تمردا أو عصيانا في الحقيقه لا أعلم

كالعاده كتبتها ونثرته على عجل

أتمنى أن تعجبكم

وأتمنى نقدها فبكم أستطيع أن أحسن من كتاباتي المتواضعه جدا أو أعلن التوقف لأنكم مقياسي

في لحظه بحثت عن نفسي لأجدها أو أستدل عليها وبأي عالم أستقرت

ألا يارب يا معبود يارازق يمام السما بما كله .... ترحم عبدك المحتار ودله دروب الصلاح

توقفت بتلك التله وقد أضناني المسير

لاني صقرا يفـرد بــين طـرق الهـوا جنحانـه .... ولاني بذيبا يسري تالي الليل بين سمن الحلال

رأيت كل ماحولي وكنت بالقمة وكل شئ تحتي ولكن مع كل هذا أحسست بالضياع !!!!

تـخيـل طـفل يفـقـد بلـحظـه حـضـن أمــــه .... ياترى يحن لها ولا يجفا ذاك الصدر الحنون

نعم ضياع عندما تفقد كل شئ تأتيك لحظه تجبرك أما على دخول الكهف أو الانحدار في واديا سحيق

زبنت عليك يا دنيــا تكفين ويـن الخارطـة .... يا رجعتي يا خطوتي ليه وقفتي المسير ؟؟

ليس الفقدان شئ جديد ....

ولكن الضياع بفقد القيم هو الساحق لكل ما رسمته عن هذه الدنيا

أنا مسلم مسالم من عهد أحبك تحبيني أااه .... نامي دمعتي بحضن جفني لا تطلقين الصراخ

لست بكامل لدي عيوب كثيرة جدا فوق ما تتخيله أنت أو هو أو تلك الأشراقه الصباحية المعتمة

لا تحسبني معتكف بذاك المسجد أو منكفي بالركعة ..... والله فقدت كثير لكن حرام طفلا وطفله يضيعون

من المسؤل ولما أحترق أنا مالي ومالهم

يا ذيب لعنبو ساعة تدفن راسك بالتراب مثل النعامة .... ياذيـب ويــن سـطـوتك قـوتــك والأقـدام

آه من أناسا ضاعوا وأضاعوا

أنا بوصيك ولاني بأكبر منك أحرص على الشهامة .... وزرعها بالقلوب الغضة الصغيرة

نصحوا ونعود لنغفو دواليك المتاهة تكبر وتكبر.....

ماهو الحل ؟؟؟

لا تمشي بدرب الردى وأهــل المـهـانة .... أرفع الراس ورجع لكتاب وسيره فيها الحياة تسطير

هنا التله أنارة الدنيا من حواليها فلا تتوقف لتنظر لأشعتها خذ منها أو أعطي غيرك

أو توقف مكانك !!!!
منفووووووووووووووووول >> قاصدها ه

الموضوع الاصلي من روعة الكون

في لحظه بحثت عن نفسي لأجدها

مــنــتــدى القضـايا الساخنـة والحـوار