سقــــــــوط هوية .. !!

نسير بدروب الحبـــــــ
رغم رجوع من سبقونا
وهم يصرخون عودو
فالطريق نهايته مسدوده
إلا أننا نصر أن نمشي
لنصل لتلك النهايه
بعد أن تضيع مشاعرنا
وبعد أن نتوه في متاهات الحبــــ
نكتشف أخيرا بأننا نطارد سرابا
سراب يعيش في بوثقه الوهم
حلم تستيقض منه على واقع مؤلم
واقع يصرخ
لالالا
يكفي الام يكفي


عزيزي الهوى

هو حساس النبض هنا

وكم لامس بداخلي موضع النزف

رونق جميل

وحروف اجمل

اسعدني بوحك رغم المه

وابهجتني كلماتك

لاعمناا هدا التواجد الذهبي

كل ورود الجوري لقلبك

ملكة الاشواااق

يشق الصمتُ نداءٌ إلى القلبِ حبيب ..
فيه سكينةُُ الروح و أمانُ النفس يجتاحُ الكيان بأسره ..
يهزُنا بعنفٍ و رقةٍ معاً .. بعنفه يوقظنا من وهدة الألم
و ينتزعنا من براثن العذاب ؛
ثم برقتّه يمسح على قلوبنا الكسيرة
و يشيع الطمأنينة في العميق من أعماقنا ..

هذا هو الهوى

واذا فشلنا فى الحب
فإننا سوف نعود لنحيا
به من جديد



ودى

وسقوط هـــــــــــــوية .. !!!

لم تسقط هويتك

أيها

الهـــــوى

بل سقطت كلماتي

أمامك

إحترامً لك

لديك موسيقي ذاتيه أطرب لعزفها

وتجعل قلبي ينكسر أمام حضورك

أشعر من بوحك بأنك بحر

لاقاع له

تجعلني أركن إليك وأسالك

عن حبي المفقود

ومركبي الذي أضعته

في بحرك

فهل عرفت الأن

لماذا أتيت إليك ؟.

أيها


الهـــــــــــــــوى ...

استادى الهوى






احياناً يعجز القلم عن التعبير او مجاراة الكلمات ،
تعود الاسباب لانه يجب ان يتوقف عن الكتابه ،
والاستمتاع بابجديات الحروف ومعانيها ،
كما الطير عندما يعلن الرحيل او الاغتراب
لابد له من التوقف في محطات للتأمل والاستراحه ،
او اسراب الطائرات التى تتنقل من بلدان الى بلدان
آخرى فلابد لها ايضاً من الهبوط في ساحات
المطارات تتوقف رحلاتها واطلق عليها البعض بتسميه تسمى ( الترانزيت)
اهي فعلاً كذلك ام ان العجز عن التواصل ام لتغير مايسمى بالركاب ،
هنا عندما ينثر قلمك في الصفحات تقف الاقلام
للتأمل والقراءه والتمعن بمعاني الكلمات
والتزود ايضاً بالابجديات ،