.م فتاة في الثامنة عشر من العمر طيبة وعلى اخلاق ودين تدرس في كلية العلوم والتكنلوجيا
قامت الفجر وصلت صلاتها يوم الجمعة وقرأت بعض من صفحات القرآآآن الكريم ووضعته جانبا على طاولتها
وذهب اهلها وتركوها بعد ان وجدوها نائمة فلم يودوا ان يزعجوها وطلعوا للحديقة صباحا برفقة اطفالهم
صحت الفتاة فلم تجد صوتا في المنزل وتذكرت بأن هذا اليوم سوف يذهب الجميع للحديقة برفقة الاطفال
وهكذا صحت
واخذت تنادي على الخادمة فلم يكن هناك مجيب
واخذت تنادي حتى وصلت الى المجالس ودخلت
فرأت منظرا لم يخطر ببالها
ان الخادم في المنزل مع الخادمة يتعاشرون ولم يتحركوا بل اكملوا عملهم
وصرخت الفتاة وقالت : ايتها الخسيسة الا تخافين ربك
وتوهمين اهل البيت بأنك شريفة وتخافين الله
وهكذا هربت الفتاة الى الصالة الحريمية لتختبئ ولكن لحقت بها الخادمة خشية من ان تخبر بها الاهل عنها
وهكذا قفلت الفتاة على نفسها الباب وأخذت شهيق عميق لكي تبعد عنها شبح الصدمة اللذي رأته
ووجدت بأن هناك يدان تلمسانها وتتحسس جسدها الناعم
ويقول لها : انتي انعم من ميري
وصرخت ولكنها تفاجئت ايضا بوجود الخادمة في نفس الغرفة ولم تعرف كيف دخلوا الغرفة وقد اقفلت على نفسها
وكانت الخادمة تستلطفها وتحاول ان تقنعها بممارسة الجنس مع الخادم اللذي يملك جميع مقومات الجسد المثيرة وهكذا دفعها الى السرير وبمساعدة الخادمة وجعلوها عارية على سريرها الفخم واخذت الخادمة تقول : جربي لن تخسري شيء فهو رائع ومثير واخذت تشهيها بالممارسة الى ان تخدرت الفتاة وتاهت بدوامة كبييييرة لم تعرف لها مخرج
وخرجت الخادمة من الغرفة
وقالت : اكمل شغلك
واغتصبها لمدة ساعتين ينهش في جسدها البريء وكانت تقول الفتاة : انتي محظوظة يا ميري بهذا الرجل لم اكن اعرف بأن هناك روعة في هذا الكون هكذا
لم لا انحرف قليلا فقط اريد ان اتمتع الان قبل غدا
واخذت كل يوم تستدعيه الى غرفتها ليلا
والخادمة فرحانة بذلك وتقول الفتاة كل للخادمة
: لاتشاركيني حبيبي ومتعتي واذهبي ودوري غيره
وهكذا اصبحت الفتاة غير التي عهدوها
فقد تغيرت 180 درجة
وكل يوم هناك حفلة بسيطة هي والخادمة والخادم والسائق
نسأل الله ان يهديهم ويوهدهم لطريق الهدى
القصة حقيقية
*********************************
تقبلوا مروري
********************************
واورجو اخذ العظة والعبرة ولا تتركوا اخواتكم في المنزل لوحدهم
الموضوع الاصلي
من روعة الكون