اكتشفي درجة غيرتك على زوجك بهذا الاختبار!
هل أنت فعلاً على حافّة الهاوية، أم أنّ تصرّفاتك تجاه كلّ ما يتعلّق بزواجكما مجرّد حيلة لإذكاء العاطفة؟ في المقابل، قد تكونين أيضاً من اللواتي يثقن بأنّ لا شيء يمكن أن يفرّق بينكما.. قومي بهذا الإختبار لمعرفة إلى أيّ درجة يمكن أن تكون غيرتك عمياء أم لا!
1- هناك كلمة سرّ على حاسوبه الخاص، ماذا تفعلين؟
هل انت مستعدة لفك كلمة السر؟!!
أ- تستدعين خبير الكمبيوتر في مكتبك،إذ لا بد أنّ هناك خطأ ما.
ب-يقلقك هذا إلى حدّ المرض،إذ لا بدّ أنه يخفي شيئاً ما.
ج- ليس غبيّاً: الأطفال يفتّشون في كلّ شيء.
2- يقضي وقتاً طويلاً في لعب التنس، أو في ممارسة نشاطه الرياضي المفضّل. تقولين له:
أ- "أوقف اللعب والعب مباراة معي".
ب- هل شريكتك في اللعب جميلة يا عزيزي؟
ج- "هل يمكنك أن تشتري أغراض السوبرماركت في طريق عودتك؟"
3- تضع امرأة جميلة حقيبتها بالقرب منه في مناسبة عامة. ماذا تفعلين؟
أ- لا تتوقّفين عن مراقبتهما.
ب- تقولين لزوجك أنّ جمالها اصطناعي.
ج- تسألينها عن ماركة ثوبها أو أكسسواراتها.
4- يتلقّى رسالة قصيرة على الهاتف المحمول الساعة الحادية عشرة والنصف ليلاً. ماذا تفعلين؟
أ-تنتظرين أن تقرأيها سرّاً.
ب- تمزحين قائلة: "أمسكتك بالجرم المشهود يا عزيزي! من هذا؟"
ج- تقولين له: "آه من هؤلاء الناس الذين يزعجونك في الليل"!
5- عند اختيارك جليسةً لأطفالك، تنتقين:
أ- أيّ فتاة شرط أن تكون ملابسها محافظة.
ب- الفتاة التي ترينها مناسبة، بغضّ النظر عن شكلها وملابسها.
ج- الفتاة التي تجعل أطفالك يضحكون بعد فترة قصيرة من لقائهم بها.
6- النادلة في المطعم تبتسم دائماً. ماذا تقولين لنفسك؟
أ- "من المؤسف أنّ الطعام غير لذيذ، لن أذهب إلى هناك مرّة أخرى".
ب- "شيء طبيعي، سأرى كيف ينظر زوجي إليها".
ج- "لا بدّ أنّها عاشقة".
7- البريد الإلكتروني الخاص به مفتوح. ماذا تفعلين؟
أ- تلاحظين كلّ اسم أنثوي لكي تحقّقي فيه.
ب- تمسحين رسالة واردة من فتاة معيّنة.
ج-لا تهتمّين للأمر.
8- عند العودة من الإجازة، يكتشف أنّ له زميلة جديدة. ماذا تفعلين؟
أ- تقولين له: "آه، مساعدتك ليست سيّئة أيضاً".
ب- تبحثين عنها في مواقع التواصل الإجتماعي لتري كيف تبدو.
ج- تأملين أن تكون ألطف من السابقة.
9- هو مندمج في قراءة كتاب ولم يلاحظ ثوبك الجديد. ماذا تفعلين؟
أ- ترفضين التحدّث معه، ففي الأمس أبدى إعجابه بثوب صديقة لكما!
ب- تلقين الكتاب في حوض السباحة.
ج- تقولين لنفسك: "لا شك أنّه سيحبّ الثوب الثاني".
10- على الفيس بوك..
أ- تقومين بتعليم الصور التي تجمعكما بشكل منتظم.
ب- يغلق حسابه لأنّك تثيرين ضجّة في كلّ مرة يضيف بها صديقة جديدة.
ج- تحبّين حين يضغط على زر "like" في صفحتك.
النتائج
.
.
.
.
أكثريّة أ أنتِ غيورة حقيقيّة:
تغتاظين جدّاً وتشعرين بقلق بالغ حين يكون لديه اجتماع مفاجئ الساعة الثامنة ليلاً. وتشعرين بغثيان في معدتك إذا مزح مع بائعة جميلة.. أنت تعانين في صمت. تحبّين أن تخدعي نفسك. في الواقع، لم تنجحي أبداً في إيقاعه في الكلام. علاوة على ذلك، هو لا يعرف إلى أي حّد تأكلك الغيرة وتقومين بالتجسّس عليه سرّاً. من الافضل لك أن تتوقّفي عن هذه الغيرة، لأنها ستتدمّر حياتكما الزوجيّة عاجلاً أم آجلاً.
أكثريّة ب أنتِ نمرة شرسة في دفاعك عن زواجك:
الويل للنساء من مخالبك إذا اقتربن من زوجك، أو الويل له إذا نظر إلى النادلة في المطعم! تسعدين لأنّه يعطي أهميّة كبيرة لغيرتك. وما تفضّلينه هو إثارة عاطفته. في الواقع، ليس لديك سبب وجيه لتوبيخه وتثيرين ضجة دون داع، أنت لست قلقة جدّاً. ولكن انتبهي، إذا استمرّيت في توبيخه على أشياء لم يفعلها، قد يفعلها يوماً ما. وهنا تكون المصيبة!
أكثريّة ج أنتِ واثقة جدّاً من نفسك:
تفكّرين في نفسك: لماذا أقلق دون سبب؟ فهو يحبّك وأنت تحبّينه. على أيّة حال، إذا كان يرغب بالرحيل ستشعرين بذلك على الفور، كما تقولين لنفسك. ربما تعتقدين أنّه لا يستطيع خداع امرأة مميّزة مثلك. وربما أنتِ على حق. ولكن أظهري له بعض الغيرة، فهذا يرضي غروره.
منقول
الموضوع الاصلي
من روعة الكون