الاطفال يكتسبون عادة التدخين من الأباء...

اكدت درأسة أمريكة أن احتمالات شراء أطفال ألمدخنين للسجائر ترتفع الى أربعه أضعاف كما ترتفع الى أربعة أضعاف كما ترتفع احتمالات شرأء ألآظفال الذين يحتسي أحد والديهم الخمر,ألى ثلاثة أضعاف .



وشارك بالدراسه حوالي 120 طفلاً تتراوح أعمارهم بين الثانيه والسادسه بالإضافه لباحث قام باسناد دور "باربي" أو الدمية "كين" لكل المشاركين, على مراقبة عملية تسوق الآطفال في محل تجاري
مزعوم .



وقد أعانت الباحثة المساعدة في الدراسة "مادلين دالتون" من كلية طب "دارتملات" أن تتائج التسوق أصابت أولياء ألآمور بصدمة,خاصة أن الدرسة قد أتاحت اللاَُطفال المشاركين حرية أختيار 133 من البضائع المصغرة من سجائر وفواكه وخضروات ومقبلآت ومشروبات كحوليه وذلك بملء كوبونات شراء ,ولجاُت الشريحة العظمى من الاُطفال المشاركين 60 في المائة_ الى شراء الكحول فضلآ عن لجوء 28 في المائة لشراء السجائرز
وأضافة "دالتون " أن ألآضفال في مرحلة ما قبل الدراسة أكثر عرضة لآكتساب عادات أولياء الآمور




من تدخين وشرب للكحول ,وأنهم ليسو أسوى ألات تعليم مصغرة.....
يلتقطون كل المشاهد التي تعرض أمامهم مقترحة أن تتركز جهود الدراسة على وقاية الآبناء من العادات السيئة وهم في سن الضفولة.



وهناك دراسة علمية حديثة صدرت من جامعة ماساتشيوستس الآمريكية وأجريت على 700
طفل أعمارهم من12 _14 سنة ولآحظوا أنهم يدمنون النيكوتين بشكل فوري خلآل أيام ففط من
تدخينهم لعدد ضئيل من السجائر وهو يعني أن قابلة الإدمان على هذه المادة الموجده بشكل طبيعي في التبع اعلى بكثير مما كان متصوراً.




التغلب على مشاكل الكلآم أما الملآحط أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الظفل من الظاقة وذلك عندالقيام باللعب وممارسة الهويات وبالتي فانها تخفف من العنف والرغبة في الآتدمير مما يساعد الظفل من على التركيز في الامور المهمهالآخرى مثل مذاكرة الدراسة.



فبكل المقياس تعمل الصداقة عالي اعفاء الظفل من الكثيرمن المتاعب والامراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الظفل الى أن تصبح عقدة تحتاج الى سنوات ظويلة لكي تعالج.



رأى علماء التربية.

لآن علآقات الصداقة اختبار ية فهي مبنية على الثقة والتسامح والمشاركة في ألآسرار ولآهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معنى التعاون و العمل الجماعي وفي نفس الوقت تنمي روح المنافسة لايجابية وتشدع على التقدم والتحسن كما أن للصداقة دور امحوريا في حياالطفل فهى تقوي شخصية وتساعد على تطور الماقيس الآخلآقية لدي مثل معاني المساواه والعدل والتعاون والمشاركة.



أيضا تعلمه صداقه الآسلوب الآمثل ويجد الطفل في الصداقة شخصاً قريبا الى نفسة يمكنة أن يلعي معه ويتحاور معه علي مستوى واحد بالإضافة الى أن الصداقة تحرر الطفل من الآنانية وتعلمة التسامح والمصالحة مع الآخرين..



ولكم تحياااااااااتي........

اختكم:بنوته شقيه

الموضوع الاصلي  من روعة الكون