بعد أن غاب
عن الحياة شعرنا
أن عجلة الحياة قد
توقفت
تمر اللحظات دون أن نشعر بأهميتها ..
لم يعد للوقت أهمية بدونه..لم يعد..
لم يعد للعيد فرحة..
لم يعد لصحوة الصباح نشوة ..
أبداً
لم نعد كما نحن ..
لم نعد ..
أصبحنا ككرة تتدحرج بين الأرجل
وأي ارجل إنهاأرجل لاتجيد اللعب ..
أبداً لاتجيده ..
أرجل ليس لديها روح رياضية ..
وفي كلتا الحالتين نحن الضحية ..
نحن الضحية
هل تقرأ ماكتبته ايها العزيز الفقيد ..
ام سنظل نعيد النداء ونزيد..
تطلب الراحة في دار العنا
خاب من يطلب شيئاً لايكون
ساحر
الموضوع الاصلي
من روعة الكون