دموع اسيرة

كنت انثى جامحة لا تخضع للاوامر



كنت اشعر بضيفكـ يقترب مني



واسمع همساتكـ

كنت اشعر بالم والمرارة

ولم اعرف ماذا علي ان افعل

تلك كانت بداية حبا لم استطع ان انساه






حبا زرع فيني ولم استطع ان اخرجه من قلبي

لم استطع ان اجد من يقف الى جانبي




ليمسح عني دموع شوق والحنين

لآجلك أبعث رسالة حب
مختومة بعلامة حمراء
في غمرة من الآصوات
شاهدت طيفك يمر
من أمامي والتقطت
بعض من نبراتك
قلبي حملتة لك في سلال من الورد
ونثرتة فوق قلبك المعشوق


اسيرة الحب

أصبحت كتاباتك ِ
غاية في التناسق
والتناغم
قلمك
تمكن من ترجمة
كتله من المشاعر
ما اروع مصافحة حروفك الرائعة ...
واحاسيسك الدافئة التي نثرها قلمك المبدع
سلم قلمك المبدع على هذا البوح الراقي
والى مزيد من التألق

بينما كنتُ أحتضن بقايا حروفك
وأدندن لحناً يليق بكِ
فأجاني صمتك بصرخة ما
تهجست
توسدتُ الصمت لبرهة من الحرف

تطرقت لجدل الحروف وعدلت من تاء التأنيث
كتبتُ الباء ياء ولم تدركون
قلبت السين شيناً ولم يدركون

نطقت الحب جباً وتضحكون

وقفت أعلي ألف المد أستجدي الوجد ليخبر القلب عنك

كان القلب يراود ميماً بجمال صوتها
وتاءً بروعة أنوثتها
كنتُ أدرك أن الحروف لن تصمد أمام صدق القلب

وتركت القلب فتحت العقل علي مصراعيه
فتدفقتِ فاتنتي أغدقت بحسنك علي كل الماريين بي

وقلت لي
أحبك

كفا عزيزتي الغالية

ماعاد قلبي يحتمل احرفكي

فكيف قلب حبيبك

احسست انني سأختنق من روعتها وكثرتها

احسست انها بركان هائج لا يعرف للسكون من معنى

واين هو السكون بين حذافير قلبك انتي

عزيزتي

انتي معزوفة عشق تغنى بها الزمن

وتغنت بدورها بقلب ذلك العصفور المقيد في اقفاصك

فكم هو الحب في قلبك

واين حدوده

واقسم بأنه بلا حدود

فأي حدود تقف في وجه هذا الشلال الثار

تحياتي الحارة لكي

وسبق ان سجلت اعجابي

شعرة باني اطير بين سحاب

واعشقكـ حين تلمس يداي

واطير فرحا جين تقول لي احبكـ

واتحرق شوقا حين تغيب عن ناظري

حبيبيي حبكـ سلبني ذاتي

وصرط محور حكايتي

الله على روعة الكلام ياسيدة الغرام مشكورة على الكلام العزب والاروع والجزاب تسلمين على ماقدمت اقلامك الساحرة من جمال لك تحياتى تحيات العطر والياسمين

ليتك هنا
حيث أنا
،
وليتني هناك
حيث عيناك
،
ليت التمني إن تحقق
يُحسب بـ لحظات
وليس بـ سنوات
،
ليتك هنا
ليتك
،
....