مرحبا بكم

اعترافات وقصص من الواقع

مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص

آخر 10 مشاركات
ذكريات المنتدى 2007 م أين هي ؟
(الكاتـب : المقاولون ) (مشاركات : 25) (آخر مشاركة : الشآآرد؟!)
اسباب البركه في حياتنا.
(الكاتـب : aseeer-com ) (مشاركات : 3) (آخر مشاركة : بسووومي)
افضل اكبر موقع سيارات عربي
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)
افضل جامعات بالخارج
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)

 
العودة   منتديات روعة الكون > (¯`·._) الـمنـتـديات الادبــيــة (¯`·._) > مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم
 
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 03-07-2007, 11:57
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 148
معدل تقييم المستوى: 132
*** الـــريــــم*** يستحق التميز

0205 اعترافات وقصص من الواقع


رقم 1
بدون أي مقدمات .. أنا نادمة على كل شيء ارتكبته من قبل .. فقد أحببت شاباً استمرت العلاقة بيني وبينه أكثر من عامين كنت أمنع نفسي من ارتكاب الزنا؛ لخوفي الشديد من الله سبحانه وتعالى، ولكن بعد ذلك استمرت العلاقة، وغرقت في ذلك المسمى بالحب؛ فأحببته ولم أستطع أن أرد له أي طلب، ومن ضمن الطلبات كان هذا الانحراف الشديد وهو: الانغماس في الرذيلة وارتكاب الحرام، ولكن يعلم الله أنني لم أرتكب هذه الفاحشة يوماً وأنا سعيدة بذلك، لكني أرتكبها خوفًا من أن يغضب مني، وكنت دائماً أثناء الجماع المحرّم أتذكر الله وأوبخ نفسي وأضرب جسدي بعد عودتي للمنزل، حاولت الابتعاد عنه ولكني لم أستطع.. نعم لم أستطع لضعف إرادتي، فسُحقاً لذلك الضعف الذي سلبني أعز ما أملك، ليس غشاء البكارة ولكنه الحاجز الذي بيني وبين الله سبحانه وتعالى، فأنا أخجل من الله، وكلما سجدت له أحس أن جلد وجهي ينتزع من مكانة خاصة أثناء الصلاة، علمًا بأنني تركت هذا الأمر منذ 3 سنوات، ولكن سنوات عمري التي قضيتها مع ذلك الحبيب مازالت في مخيلتي؛ فقد استمرت علاقتي به نحو 9 سنوات، ولكني تركته بعد ذلك دون أسباب واضحة بالنسبة له، لكن بالنسبة لي كان خوفي الشديد من الله وعدم ارتياحي لما أقوم به هو سبب تركي له.. فهل يقبل الله توبتي مع أنني لم أذرف دمعة أثناء صلاتي وإن كنت على يقين أن ما فعلته هو الخطأ ؟! وإنهاء علاقتي به دليل على أنني غير مرتاحة لما حدث سابقًا، لا أعرف ماذا يحدث لي فأحيانًا يوسوس لي الشيطان بأن الله لن يقبل توبتي، وذلك كلما سمعت عن عقوبة الزنا في الآخرة وأنه من أكبر الكبائر، ويا ليتني لم أفعلها ولم أدنس روحي بهذه الرذيلة إنني خائفة من عذاب يوم عظيم فماذا افعل أنا اعلان قصتى على الملأ حتى تكون موعظة لكل فتاة ؟؟


رقم 2
تجلس تقص متفاخرة- زوجي خائن وأنا فعلت مثله- كانت تلك هي البداية .
علمت أن زوجها يخونها ليس مع واحدة بل اكثر يتغيب عن المنزل يسهر يتحدث في الهاتف ولكن لم تشك فيه حتى شاهدته بعينيها وهنا بدأت تسترجع الماضي وكان الشيطان حليف لها رأت الحب القديم حب الطفولة جلس تكلم معها اخذ رقم هاتفها فأخذت رقمه الزوج خارج البيت طوال النهار وحتى العودة الثالثة صباحا هي لم تفعل الزنا وهذا رأيها هي مجرد تتكلم معه فقط عبر الهاتف ووجدت الاهتمام من الحبيب الأول وهى سعيدة طول النهار معها عبر الهاتف يعرف متى تأكل متى تشرب أين تذهب حتى خارج المنزل معها عبر الجوال مع العلم هي في مدينة وهو في مدينة أخرى واستمر الحال نحو السنة طلب منها أن تنفصل وتتزوج منة ولكن عندها ثلاثة أطفال قال لها أتكفل بهم جلست تفكر وطال التفكير فقال لها أنا من طريق وأنتي من طريق واخذ يبحث عن زوجه وفعلا وجد الزوجة وتزوج بها وهنا انتهت القصة فأخذت هي تبحث عن الاهتمام من جديد


رقم 3
الزوج مهمل من زوجته التي احبها من كل قلبه وضحى من اجلها لكن هي تريده من اجل ماله وكم صعب على الرجل أن يعلم بذلك كل همها السيارة الجوال الخادمة المنزل الكبير كما لو كان قصر وان تأتى له بطفل يرث هذه الأشياء فقط حتى طفلها وحيد لا تريد أن تأتى بالثاني حتى جسدها لا يخرب يكفى أن الأول ولد المهم هذا الزوج اخذ يبحث عن الحنان والحب والأمان وهى التي يبحث عنها أيضا أهملت من زوجها فأخذت هي الأخرى تبحث عن الاهتمام والحنان والحب ووجد هم الاثنين الحب الضائع
كل يوم المقابلات وكل منهم يسمع كلمات الحب والحنان والاهتمام وحدث ما لم يكون في الحسبان فأثمرت هذه العلاقة عن طفل هي متزوجة ولها طفل وهو أيضا لكن احبها وهى تموت فيه قال اطلبي الطلاق من زوجك ونتزوج من اجل الجنين وجلست تفكر وطلبت من زوجها الطلاق لكن زوجها قال لها ممكن إطلاقك بس بشرط الأب تتركيه لي وتكتبي ورقة تنازل عنة والطفل عمره أربع سنوات ليس له يد في شي ألام جلست تفكر أبني ماذا افعل وفى الأخير قررت عدم الطلاق وان تستمر مع زوجها لكن الحبيب جلس يلح عليها طفلي القادم لا أريد أن يكتب باسم شخص أخر واصبح الجنين يكبر والمفاجأة الكبيرة انهم توائم ولدين نعم بدل الولد اثنين والقدر لعب لعبته بعد الولادة وحتى من قبل أن يكتبهما الأب الزائف ماتوا وهنا تحطمت حياة المرأة والأب الحقيقي وكانت نهاية القصة لهم الألم اصب الأب الحقيقي والام واصبح كالمجنونة بل مجنونة والاب الحقيقي جلس يحكى القصة لنا والدموع على ابنه ومن خوفه من عقاب ربة وعلى الحبيبة المجنونة ..........

رقم 4
أعرف أنني مخطئة، ولكني أبحث عن منقذ أثق في أسلوب إقناعه، تعرفت على شاب ومنذ فترة وجيزة وبعد إلحاح متواصل منه سلمته نفسي، وهذا يعود لضعفي الشديد أمامه فبمجرد لمسه أي جزء من جسدي أتحول إلى إنسانة فاقدة السيطرة على نفسها، صحيح أن الشاب أكد لي بأنه يرغب في الزواج مني، ولكنني لم أعد أطيق أن أفعل هذه الأفعال الشنعاء معه، وفي نفس الوقت أتمنى أن أتزوج منه، ولا أريد أن أفقده، ألوم نفسي مائة مرة في اليوم، ووصلت بي درجة اللوم إلى أن كرهت نفسي، وأصبحت أشعر بأن صلاتي لا قيمة لها، وأن الله لم يعد يبارك في أي عمل أقوم به بسبب هذه العلاقة الخطأ.

رقم5
الحب القديم تعترف الزوجة بأنها تحن للحب القديم وذلك لعدم اهتمام الزوج بها في بداية زوجها كانت الدنيا لا تسعها من اسعادة ولكن مع مر السنوات اصبح الاهتمام ينعدم وهى شابة جميلة رشيقة الكل يحكى بجمالها عدى الزوج مشغول بجمع المال والأصدقاء ماذا تفعل تفكر وتفكر وفى الأخير استسلمت ألي حبها القديم وذكريات الطفولة معه وعادت للحبيب بكل الحب المدفون داخل قلبها ولم يلاحظ الزوج شي أصبحت كل يوم معه وكبر الحب اكثر واكثر ألي درجة الرغبة الجنسية فيه وحدث ولكن ألان تذكرت أنها متزوجة ماذا تفعل الطلاق الحل لكي تتزوج من حبها الوحيد لكن الزوج رفض لحبه الشديد لها بس لم يعبر لها عن حبة غير بالمال لاحظ الزوج احتياج الزوجة له وعاد من جديد لها اصبح يهتم بها يسهر معها فأصبحت الزوجة تميل للزوج مرة ثانية ولكن المشكلة في الخيانة والحبيب ماذا تفعل ؟؟؟؟ هذه هي القصة

رقم 6
كنت أقوم بالمرور اليومي على المرضى في غرفة العناية المركزة في المستشفى الكندي الذي كنت أتابع فيه الدراسة الطبية العليا لفت انتباهي اسم مريض وهو محمد شاب في 25 من العمر مصاب بالايدز دخل المستشفى في حالة خطيرة من يومين مصاب بالتهاب حاد في الرئة وحالته خطيرة مرة لم يكون أول شاب عربي مسلم في بلاد الغرب اعالجة لكن أحسست نحوه بشعور خاص لا اعرف السبب اتصلت ببيته ردت علي أمه أبوه تاجر كبير في المدينة يمتلك الكثير من محلات الحلويات هنا شرحت لي ألام حالت ابنها واثناء الحديث رن جرس الانذارواخذ تتعالى بشكل مخيف من الأجهزة الموصلة بذلك الفتى فطلبت منها الحضور قلت لي بعد الانتهاء من بعض الأعمال أنا مشغولة مرة قلت لها ربما يكون قد تأخر الوقت أغلقت السماعة وبعد نصف ساعة طلبت منى الممرضة أن احضر للقاء والدة المريض امرأة في متوسط العمر لا تبدو عليها مظاهر الإسلام ثم تكلمت معها عن ابنها قالت هو طيب القلب يحب الناس والحياة لكنه انحرف قليلا في السنة الماضية مع فتاة استولت على قلبه وكان حاله من احسن حال فأخذت اقترب من الفتى وهو يعالج سكرات الموت والأجهزة تعلو وتتعالى ألام تبكى بصوت مسموع حاولت أن ألقن الفتى الشهادتين ولكن الفتى لا يستجيب عاودت المحاولة مرات عدة بدا الفتى يفيق شيئا ما الفتى يحاول بكل جوارحه الدموع تفتر من أطراف عينه وج لونه تغير للسواد قل الشهادتين يقول لا استطيع لااستطيع أريد صديقتي أريد صديقتي النبض يتناقص والتنفس يتلاشى ومات الفتى مات من السبب هنا في ضياع هذا الفتى؟

رقم 7
أنا شاب في الثانية والعشرين من عمري، أنهيت دراستي الجامعية قبل سنة والآن ما زلت بلا عمل، كما أنني غير متزوج حتى الآن نظراً لارتفاع تكاليف الزواج المادية التي لا قِبَل لي بها الآن، وأنا شاب ملتزم والحمد لله بل من الشباب المسلم الذين يشار إليهم بالبنان، ولا أصاحب إلا شباباً ملتزمًا فقط والحمد لله، وأكره العلمانيين كراهية شديدة، ولي نشاطات دعوية وسياسية وفكرية إسلامية، مشكلتي بدأت منذ بداية فترة المراهقة، وتفاقمت بعد أن اشتريت جهاز تلفاز خاصًا بي في غرفتي، فأنا أحب أصدقائي كثيراً وأحب الشباب الوسيم منهم ـ على قِلّته ـ بدرجة أكبر، وهذا الحب حتى لا تذهب بكم الظنون هو حب إعجاب وتقدير واستعداد للبذل لهم وحمل الهموم من أجلهم، ويمكن القول بأني أحمل تجام عاطفة قوية جياشة جدًّا؛ لدرجة أن الشباب الأقل وسامة ربما يشعر بالمقت مني، علماً بأنهم يحبونني حباً كبيراً وذلك كما قلت لكم؛ لأننا مجموعة من الشباب مرتبطة ببعضها ارتباطاً قويًا إلي الدرجة التي أتمنى معها -في قرارة نفسي- أن يكون أحد هؤلاء الأصدقاء هو الزوج المرتقب لأختي التي تنهي دراستها الثانوية.. أشعر بالحب الشديد لأحد هؤلاء الأصدقاء بدرجة خاصة علماً بأني أعتبره الصديق المقرب مني، وقد انعكس حبي له إلى حبي لعائلته حيث إن له عددًا من الأخوة الذين يصغرونه في السن، وجميعهم يشعرون بالابتهاج عندما يرونني وأشعر بمدى حبهم لي. لصديقي هذا أخت أنهت دراستها الثانوية، وهي الآن قاعدة في البيت لا تكاد تخرج منه مطلقاً ككثير من بناتنا، رأيتها أول مرة عندما كنت أدرس في الجامعة حين كنت أذهب لصديقي - أخيها - إلى البيت لأصطحبه معي إلى الجامعة، علماً بأننا أنهينا الدراسة معًا، كانت في تلك المرة خارجة إلى المدرسة مع إحدى زميلاتها، ومنذ تلك الحادثة تعلق قلبي بها - مر على ذلك حوالي 5 سنوات - وأنا الآن أشعر بالحب الشديد لها لدرجة أنه لا تكاد تمر ليلة واحدة دون أن أفكر فيها وأمرر اسمها على شفتاي، مع العلم أني لا أكاد أتذكر ملامحها لقلة ما أشاهدها، وقد نازعتني نفسي مراراً أن أصارح أخاها - صديقي - بحقيقة مشاعري تجاه أخته، لكنني أتردد وأتراجع، وأبذل الآن محاولات كثيرة لرؤيتها من بعيد حتى أتأكد من حقيقة مشاعري نحوها وأنها الفتاة والزوجة التي أبتغيها غير أن الفرصة لم تسنح لي بعد.هل حبي حقيقي لهذه الفتاة أم هو مجرد انعكاس لحبي لأخيها - صديقي - وهل أتقدم لخطبتها أم لا؟أنني أشعر بالحب الشديد للبنات الحسناوات خاصة اللاتي يظهرن في التلفاز، ولا أنظر بشكل شبه تام إلى أي من البنات اللاتي يمشين في الشارع أي البنات في الحقيقة، ولا يكاد يمر يومان أو ثلاثة على الأكثر دون أن أشتاق إلى جنس النساء، وأنتم تعلمون، ماذا يفعل الشباب لكي يفرغ هذه الطاقة الجنسية التي لا أستطيع أن أصمد أمامها، وإذا قلتم لي عليك بالصيام لحديث رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أقول لكم إن هذا الحب للجنس مع البنات يأتيني في الليل عندما أخلد للنوم غالباً وليس في النهار، وإن أتى في النهار أؤجله لفترة الليل، وكنت في البداية أشعر بالندم والتأنيب بعدما أقوم بالممارسة مع نفسي، غير أني الآن لا أكاد أشعر بذلك لكثرة المثيرات خاصة في التلفاز والإنترنت والمثيرات الحقيقية المشاهدة في الشوارع.

رقم8
بدأت قصتي بعد سفر زوجتي إلى أهلها مع أولادي الأربعة منذ عشرة أسابيع لأسباب خارجة عن إرادتنا، فقد كنت متخوفًا جدًّا من الوقوع في الحرام، كما كنت خائفًا من الوحدة لأني غير معتاد على السفر وحيدًا أو حتى السكن وحيدًا لأني أعتبر نفسي إنسانًا اجتماعيًّا كما أن عملي خفيف جدًا؛ من حيث عدد ساعات العمل وعدد الأيام، فالشباب والفراغ والجدة كلها متوفرة. لقد اعتمدت برنامجًا يضمن لي عدم الانزلاق في أي محظورات شرعية قد تنتج عن ذلك، وأهم خطوات هذا البرنامج هي:
1. الدعاء بالثبات والحماية من الحرام والدعاء بتخفيف الشوق إلى زوجتي
2. المواظبة على قيام الليل يوميًّا تقريبًا مع محاولة القيام بالصلوات في المسجد قدر الإمكان
3. وضع جدول لحفظ القرآن الكريم حيث حفظت سورتي الأنفال والتوبة
4. المساهمة في تعليم القرآن الكريم واللغة العربية في المسجد
5.الاهتمام بالإنترنت من حيث المعلومات والأخبار المفيدة خاصة موقع الرسالة
6. البدء ببرنامج رياضي مثل الجري في الخارج وتمارين أخرى منزلية، فلله الحمد والمنة.

رقم9
قصتى بدأت منذ الصغر؛ فأنا من بلدة عربية محافظة، ترعرعت بين أسرة مفككة؛ حيث إن أبي تزوج على أمي فقط شهوة في النساء، وقد أهملني إهمالاً تامًا، لكن أمي حاولت أن تجعل مني رجلاً صالحًا؛ حيث إن لدي أخوة كثيرين، لكن معظمهم من البنات، وقد تحرّش بي السائق منذ أن كان عمري 6 سنوات، وخفت أن أخبر أحدًا حتى لا ينظر إليّ بنظرة المتهم، وقد استمر هذا السائق في تحرشه حتى تمكن مني جنسيًّا، وأصبحت عادة، إلى أن أصبح عمري 17 عامًا؛ ومن ثَمّ أصبحت عادة، أمارسها مع من يلمح لي بها، ومازلت حتى الآن أمارسها وعمري 20 سنة، وأريد أن أتخلص منها، حاولت مرات عديدة، وكان ذلك بقراءة القرآن، والمواظبة على الصلاة، والتمسك بدين الله تعالى، وعدم ممارسة هذه العادة بأقصى فترة ممكنة، حتى إن هذه الفترة وصلت إلى أكثر من شهر، لكن للأسف أعود إليها رغم أني أحس بذنب شديد بعد هذه الفعلة ،ولكن لا أدري ماذا أفعل؟! وهل كان سيحدث شيء من هذا لو اهتم أبي بي منذ أن كنت صغيرا0

رقم 10
قصتى التي أعيشها داخل نفسي منذ سنوات، أذكرها لأول مرة عسى أن أنتفع والآخرون مثلي ، أنا لا أكره زوجتي، وإنما -ومن البداية- أقنع نفسي بأن العشرة الطيبة معها ستولد الحب بيننا.. فهي مؤمنة طيبة .. وتمر الأيام ويرزقنا الله بالبنين والبنات والحمد لله .. أحاول جهدي معها، ولكن لم يرتفع ترمومتر الحب بيننا، مع العلم أني لا أشعرها بذلك وأعيش معها بالمعروف ولا توجد مشاكل في الأسرة بشكل عام.. ولكن يبقى داخلي فقط الصراع .. فهي حقيقة لا تشبع رغباتي النفسية والجنسية .. وحاولت معها بطرق شتى؛ ولكنها قدرات وأرزاق قسّمها الله على عباده .. هي حساسة جدًّا .. تمرض إذ لم أنتبه لها، فما بالك إذا تزوجت بثانية .. لا أريد الشقاء لها أو لأولادي ..أستعين بالله وأصبر وحريص على أن أرضي ربي .. فكيف أتغلب في نفس الوقت على الحاجات النفسية والجنسية التي تؤرقني.. أقع أحيانًا في خطأ عدم غض البصر!! فأحزن مرتين: الأولى لأن ذلك يغضب ربي والثانية لعجزي عن كبح رغبتي هذه حتى الآن.


رقم 11
عشق البنات
أنا طالبة في الصف الثالث ثانوى في فصلى عدد كبير من الطالبات يتفاوتن في اخلا قهن والتزامهن وسلوكهن منذ فترة ليست بقصيرة وأنا الاحظ تكرر اعجاب بعض الطالبات ببعض واكثر مالاحظت ذلك بين زميلتين عزيزتين غاليتين عندي .اعجبت احدهما بالاخرى ألي درجة الهوس بها تقلدها في كل شي في اللباس والدفاتر وطريقة الاجابة وتكتب لها رسائل طويلة مليئة بعبارات الاعجاب والمدح والافتتان أيضا ما أن تدخل ألي المدرسة إلا وتبحث عنها وتلاصقها وتمازحها وتطيل النظراليها حتى في الفسحة واوقات الدرس واحيانا خلال الاختبارات ترفع راسها وتنظر اليها. ذكرت لي بعض زميلا تى في الفصل أن تلك الفتاة تتصل يوميا بالتى اعجبت بها مالا يقل عن ثلاثة مرات ويمضين الوقت الطويل في الحديث عبر الهاتف. مع بداية الفصل الدراسىالثانى لهذا العام قررت الفتاة المعشوقة أن صح التعبير الانتقال ألي مدرسة اخرى وما أن اعلنت هذا الخبر في الفصل حتى تغير وجه تلك المعجبة العاشقة وبدا عليها الوجوم والكرب وكانها فقدت امها أو اباها وانقطعت عن الدرلسة بضعة أيام ثم عادت شاحبة الوجه مهمومة حزينة تنعزل عنا اوقات الفسحة وتجلس بالفصل لوحدها واحيانا أجد معها دفاتر غير دفاترالدراسة تطليل القراءة فيهاوبيدها منديل تمسح به عينها وانفها وترددت كثيرا في فتح الموضوع معها خوفا من جرح مشاعرها ولكن احياناالوم نفسى واقول لابد من من مساعدتها سمعت عنظاهرة الاعجاب ولكن لم اتوقع أن تصل لهذا الحد واعرف كثير من الفتيات بالمدرسة من هذا النوع ما الحل لهذة الظاهرة العلم عند الله..

رقم 12
أنا شاب في السادسة والعشرين من عمري، أنعم الله علي من صغري بأخلاق طيبة وحرص على الخير وحياء من كل سوء، إلا أني وقعت في مشكلة العادة السرية وعانيت منها الأمرّين حتى خلّصني الله برحمته منها.
كيف وقعت؟!
في هذا العمر تنمو عند المراهق مشاعر جديدة يحاول أن يفسرها ويكتشف كنا، فإن لم يكن هناك التوجيه والتوعية من الأهل سلك طريقاً خاطئًا، وخاصة إن كان هناك عوامل سلبية مساعدة على توجيه هذه المشاعر توجيهاً خاطئاً، كرفاق السوء، أو المثيرات التي يهملها الأهل من مجلات وصور، أو عدم الاكتراث لما يظهر على التلفاز من مناظر تسيء للكبير والصغير، يشاهدها الجميع ببرود عجيب يذكرني بقول الشاعر "ما لجرح بميت إيلام"، وقد يكون التعود على المنكر كما يُستأنس الفرس العزيز على الركوب.
كيف نجاني الله تعالى؟
يقول الله تعالى: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) بفضل الله أنا أصلي من الصغر، وكنت عندما أقع أستحيي من الاغتسال أمام أهلي في غير الوقت المعتاد، فكانت تذهب علي الصلوات، وكان هذا يؤلمني ويحزنني، وكنت أحاول أحيانًا أن أستحم خلسة دون أن يراني أحد، وقد منّ الله علي بالتعرف على أخوة صالحين، ترى الطهر يفيض من وجهوهم فكنت أسأل نفسي، أمعقول أنهم غير واقعين فيما أنا واقع فيه، لا بد أنهم واقعون، لا يمكن لهم أن يقاوموا ما لم أستطع أن أقاومه، إلا أن تَذَكُّر سمتهم الطيب كان يغلبني دائمًا فأكذب نفسي وأتساءل: كيف هم سالمون مما أنا فيه…؟، عسى الله أن يدلني ويهديني، أنا مسلم… وأنا على علم بأن الله خالقي هو الذي يعلم طريق نجاتي وبيده أمري، وهو يقول: "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا" ويقول: "ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره"، ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم يقول: "من يستعفف يُعِفّه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يُصَبِّره الله" فالحل واضح ومضمون: اتق الله يجعل لك مخرجًا، استعفف يعفك الله، استغن يغنك الله، اصبر يصبرك الله، ماذا تنتظر فالطريق أمامك ميسور بإذن الله، وجدت أن أول ما علي عمله هو سد الطريق أمام المثيرات، وما وجدت أفضل من "غض البصر" في هذا الأمر، فالله تعالى يقول: " قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون"، ذلك أزكى لهم… ما أطيب طعم هذا الزكاة! وقررت أن أقضي على كل الوسائل التي كنت أستخدمها، وأعانني الله على ذلك، ورغم كبواتي المتكررة لم أيأس بفضل الله، فإن النصر مع الصبر كما يقول رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهكذا كان حتى عافاني الله منها، وعرفت سر الضياء في وجوه إخواني وذقت حلاوة السكينة التي كنت أشم عبقها منهم وأنا أحادثهم وأجالسهم، العفة هي الكلمة المختصرة المعبرة عما أنا فيه الآن بفضل الله تعالى، ليس لأني تزوجت فأنا لم أكمل بعد تحضير متطلبات هذا المشروع، ولا لأن الشهوة لم تعد موجودة فإنها فطرة في الإنسان مهما شغلته المشاغل، ولكن لأن وعد الله ووعد رسوله حق وأنا على ذلك من الشاهدين، ومعاذ الله أن يحتاج كلام الله ورسوله إلى شهادة من أحد، ولكني أُحَدِّث بنعمة الله علي.
(نصيحة من مجرب: كيف تغض بصرك في مجتمع كثر فيه التبرج): عندما أمشي في الطريق ويظهر أمامي ما يسوؤني النظر إليه، كنت في مواجهته أمرّ بمرحلتين: المرحلة الأولى: كنت أصرف بصري، إلا أن الصورة السريعة كانت تجول في خاطري فتعكر صفو قلبي فترة حتى يستعيد صفاءه، المرحلة الثانية: عندما أمشي في الطريق فإني ولا بد أفكر في أمر من أمور ديني أو دنياي، فإن ظهر أمامي ما يسوؤني غضضت بصري وقلت لنفسي: حسنًا يا نفس، نعود إلى موضوعنا، نعم، نعم لا بد من متابعة ما تبقى من الكتاب قبل أن أعيده لصاحبه غداً، آه إن المواضيع التي كانت فيه فعلاً مفيدة، جزاه الله خيرًا على هذا الكتاب، ثم إن الموضوع.........، لن أطيل عليكم، وبفضل الله فإن نفسي تعودت هذا الأمر وصارت تتقبله بجدية ولو أني لا آمنها، والله هو الهادي المعين، هذه خلاصة تجربتي ولله الحمد، عافانا الله جميعًا من كل ما لا يرضيه، فإن ما أنا فيه جنة قبل جنة الآخرة إن شاء الله تعالى، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
رقم13
اعترفات فتاة ألي ابيها ابى أنا واخوانى نحبك والدى بودى لو اعرتنى يوما سمعك أو اهديت لي نظرة عطف وحنان بودى لوبحت لك عما في قلبى دون أن اكتب اتدرى من أنا ؟ أنا من تحمل اسمك! فاذا رهدت في فلا تزهد في اسمك منذ اتيت هنا لبلادك وللدنيا كلها وأنا اتجرع الظلم مرات ومرات اعيش جرحا لم تحاول يوما علاجه ما ذنبى أنا واخواتى حين كانت امنا زوجتك الثانية وما كان ذنبها هي ألان مرتاحة عند ربها والله لو علمنا ما سيحل بنا لحرصنا أن نخرج من احشاء الاولى والدى هل اخطات امر حين ارتضتك زوجا لها مع العلم أنت من خدعها ولم تقول لها انك متزوج من قبل انالا انكر حرصك على النفقات الباهظة ابى هل أنت حقا سعيد كما تزعم وهل تكتفى أن تسعد نفسك هل السعادة هي في كثرة الزيجات هل سعادتك في تنصلك من المسؤولية أن زهدت فينا فلن نزهد فيك فقط قف مع نفسك وقفة محاسبة ..وقول كلمة حب لنا .

رقم 14
اعترافات أم واب : نحن نرى أن المدخل الشرعي هو أنسب المداخل إلى هذا الموضوع، بمعنى أنه مع اقتراب سن البلوغ، والذي من علاماته بداية ظهور ما يسمى بالعلامات الجنسية الثانوية مثل: بداية ظهور الشارب، والشعر تحت الإبطين، وخشونة الصوت في الذكور، أو نعومته بالإضافة إلى بروز الصدر في الإناث، عند ظهور هذه العلامات يبدأ الأب والأم -حسب الحال- في الحديث عن انتقال الفتى أو الفتاة من مرحلة إلى مرحلة، فمن الطفولة التي لم يكن مكلفًا فيها شرعياً إلى البلوغ والمراهقة، التي أصبح مكلفًا فيها شرعياً، وأصبحت عليه واجبات والتزامات لم تصبح في حقه فضلاً أو مندوباً كما كانت في السابق، ومن هذه الواجبات الصلاة وأنها يشترط فيها الطهارة، وأن هذه الطهارة -وهو طفل- كانت تعني الوضوء فقط، ولكن نتيجة انتقاله من عالم الأطفال إلى عالم الكبار أصبح مطالبًا بطهارة من أمور أخرى؛ نتيجة لتغيرات فسيولوجية داخل جسمه ثم يشرح للطفل بطريقة علمية بسيطة التغيرات الهرمونية والعضوية التي تحدث في جسمه، وتؤدي إلى بلوغه سواء بالاحتلام في الذكور، أم بنزول دم الحيض في البنات.
ويجب أن يتسم الحديث بالوضوح والصراحة وعدم الحرج؛ لأن المشاعر الأولى في تناول هذا الأمر تنتقل إلى الطفل، وتظل راسخة في ذهنه، وتؤثر على حياته المستقبلية بصورة خطيرة، ثم تكون النقطة الثالثة التي يتم تناولها؛ وهي الحكمة من حدوث هذه التغيرات في جسم الإنسان، ودورها في حدوث التكاثر والتناسل من أجل إعمار الأرض، وأن التجاذب الذي خلقه الله بين الجنسين إنما لهذه الحكمة، وأنها رسالة يؤديها الإنسان في حياته؛ ولذا يجب أن تسير في مسارها الطبيعي وتوقيتها الطبيعي الذي شرعه الله وهو الزواج الشرعي؛ ولذا فيجب أن يحافظ الإنسان على نفسه؛ لأنها أمانة عنده من الله ثم يتم الحديث عن الصور الضارة من الممارسات والتصرفات، وكيف أنها خروج عن حكمة الله فيما أودعه فينا، ويتم ذلك بدون تخويف أو تهويل أو استقذار، ثم يتم فتح الباب بين الأب والأم وأبنائهم وبناتهم في حوار مستمر ومفتوح؛ بمعنى أن نخبره أننا مرجعه الأساسي في هذه المواضيع، وأنه لا حرج عليه إذا لاحظ في نفسه شيئاً، أو سمع شيئاً، أو قرأ شيئاً أو جاء على ذهنه أي تساؤل أن يحضر إلينا ليسألنا أو لتسألنا فسيجد أذناً وقلوباً مفتوحة، وأنه لا حرج ولا إحراج في التساؤل والنقاش حولها ولكن في الوقت المناسب، وبالطريقة المناسبة، ثم نكون قريبين منهم عند حدوث البلوغ ذاته فنطمئنه ونطمئنها، ونرفع الحرج عنهم، ونذكرهم بما قلناه سابقاً، ثم نعاونهم بطريقة عملية في تطبيق ذلك سواء بالاغتسال بالنسبة للبنين، أم بالإجراءات الصحيحة للتعامل مع الموقف مثل الفوط الصحية وما إلى ذلك بالنسبة للبنات، ونشعرهم أن ما حدث شيء يدعو للاعتزاز، لأنهم انتقلوا إلى عالم الكبار، وأن ما حدث شيء طبيعي لا يدعو للخجل أو الإحراج؛ حيث تنتاب هذه المشاعر الكثير من المراهقين خاصة البنات.
ثم يستمر ذلك الدعم بعد حدوث البلوغ بتحسس أخبارهم، والبحث عن مواضيع التساؤل عندهم وتَحَيُّن الفرصة لمزيد من الرد على ما يكون قد تَكَوّن في أذهانهم من تساؤلات عن الزواج، والجنس بطريقة بسيطة وواضحة، ليس فيها زجر أو هروب من السؤال؛ حيث إنهم إذا لم يحصلوا على الإجابة من الأب والأم فسيحصلون عليها من مصادرهم الخاصة بكل ما تحتويه من أضرار، وتضليل.

رقم15
قبل زواجي تقدم لي الكثير من الرجال ذوي العلم والدين والمال، وكنت دائمًا أقوم بعمل الاستخارة، ولم يكونوا من نصيبي، ثم تقدم لي ابن عمي، ولا يبلغ من العلم إلا المرحلة الثانوية، ورغم فقره رأى أهلي منه حسن الخلق والدين رغم أن الزواج لم يتم إلا بصعوبة بسبب هجران بيت عمي لنا ولا أمدح نفسي فلقد كان أقربائي يتسابقون علي، وقلبي طيب فإن قال لي أهلي: هذا مناسب قمت بعمل الاستخارة، وتوكلت على الله، ولقد عملت أكثر من استخارة عند الكعبة المشرفة، وأمي وأبي طيبان جدًّا ولا يهمهما سوى سعادتنا وأنا أعمل موظفة في إحدى المراكز الحكومية، وتزوجت من ابن عمي، ولم يقم بشراء أي شيء لي سوى ذهب بمبلغ بسيط، أما الملبس والمنزل والعمل وعفش المنزل فكان من عند أهلي لما رأوا فيه من حسن الخلق، وبحثنا له عن وظيفة فقمنا باستقدامه من وطنه ووظّفناه في أحسن مكان، والحمد لله، وقبل زواجي كان راتبي الشهر يأتي لحساب أخي في البنك، ولقد طلبت أنا ذلك منه وفقًا لروتين العمل، والحمد لله أخي على خلق ودين ومستواه العلمي عال وعمله كذلك على مستوى عال، فطلبت من أخي أن يترك راتبي معه في حسابه ويجمعه لي وفعل ذلك؛ لأن زوجي أصبح راتبه يكفينا والحمد لله، فقلت في نفسي: أجمع راتبي البسيط لأشتري به منزلًا لي ولزوجي في المستقبل، ولكن للأسف بعد تمكن زوجي من الوظيفة وبعد أن أصبح معه ما يسد حاجته قام بالتطاول على أبي وأمي وجرحهما بالكلام، وهو الآن يطلب مني أن أرسل راتبي لأهله في وطننا فانقلب حسن الخلق إلى حمق وغباء، وأصبحت حياتي معه كئيبة؛ لأنه رجل غير صافي النية، وهمه أن يأكل الدنيا في يومين، ولقد ظهرت طباعه من الحقد والكره والحسد لأهلي، وخاصة أخي الذي لم يقصر معه أبدًا رغم أن بيده أن يفصله من العمل، ويرمي به في الطرقات، لكنه حكيم في جميع تصرفاته فما الحل مع هذا الإنسان، وهل لم يستجب لي ربي استخارتي؛ رغم أني أقوم الليل ولا أعصي ربي أبدًا.


الوفاء الخيانة الإخلاص الخداع الكذب هذه كلها مفردات.
أصحاب هذه القصص هي وهو خائن وخائنة.
في الأساس الجريمة تقع بين اثنين وأبطال هذه القصص هم
الرجل والمرأة .
متى يخون الرجل دائما أو أحيانا
أو إذا اتتة الفرصة وكثيرا ما تأتى أو يدعها تأتى
يقولون شك الرجل في زوجته يعكس خيانته .وثقة المرأة في زوجها تعكس ثقتها بنفسها
هل صحيح أن الرجل الخائن يشك في كل امرأة لذلك هو يغازل يعاكس يشاكس أي امرأة حتى وان كانت مع رجل غيرة؟
المرأة لا تثق في رجل أبدا ومعها الحق في معظم الأحيان بل في كل الأحيان
تكذب المرأة كثيرا أو دائما واكثر ما تكذب عندما تقول أثق في زوجي كثيرات يدعين وهن ضحايا
المرأة قد تغفر للرجل خيانته لكن لا تنساها وأخرى قد لا تغفر ولا تنسى
في كلتا الحالتين هي صاحبة الحق المرأة تعرف ألي أي حد تثق بالرجل وهو حد ضئيل ألي حد التلاشي هي لا تثق وان كانت اكثر النساء ثقة في نفسها لا تثق
تعرف المرأة الرجل جيدا وتعرف متى يخون وان أتته الفرصة يخون وكثيرا ما تأتي الفرصة وكثير ما تمنحه هي الفرصة أن قصرت في بيتها منحته الفرصة أن تجاهلت الطفل في داخله منحته فرصة أن تلاشت عاطفتها نحوه منحته فرصة.
لكن أين هي من هذه الفرص كل رجل يخون يقول هذه الكلمات وأين هي منها .
الرجل الخائن يحب الأولى ويعشق الثانية ويصادق الثالثة مع كل واحدة يعيش حياة مختلفة منافق مع كل امرأة.
لكن المرأة المخلصة لا تعرف ذلك ولا تريد ذلك هي تعيش حياة واحدة مع رجل واحد يكون هو عالمها تتلون ملذاتها وتتعدد لكن معه وحده هو الزوج والحبيب والصديق والعاشق هو لها كل شيْ .
حب الرجل هو سطر في كتاب وكثيرة هي اسطره وكثيرات هن الحبيبات في صفحه
حب المرأة هو كتاب كامل كثرت اسطره أو قلت كبرت فصوله أو صغرت فهو له فقط
يموت الرجل مرة واحدة عندما تغادر الروح جسدها
تموت المرأة ثلاثة مرات
1- عندما يهجرها الحبيب
2- عندما يخونها الزوج
3- عندما تفارق الحياة
ولكن في المقابل كل زوج خائن زوجة خائنة وكل رجل خائن امرأة خائنة. الخيانة لم تأتى من طرف واحد أكيد من طرفين .
ماذا تريد الزوجة من الزوج والعكس أريد أن احبك واريدك أن تحبنى لا نتتقدنى أما الناس وأنا كذلك لا تقلل من شانى ولا تجعلنى اشعر بالاحراج والاستياء مما يدفع كبريائى للرد عليك . وفر ملاحظاتك السلبية عنى ونحن على انفراد عندما نختلف في الامور لا تستخف برايى. أريد أن أكون معك لا تنشغل في المجتمع وتتركنى وحيدة للضياع احتاج لقضاء وقت معك ويكون مميز معك أنت فقط اعلم أن عملك يستحوذعلى كل اهتمامك لكن ماذا يتبقى لي إذا أعطيت افضل ما تملكه من طاقة لعملك . تذكر أن حقوق المراة هي واجبات الرجل تذكر أن قلبى لك . ومن الأمور المهمة التي ينبغي أن تعرفها ايها الزوج أنه لابد من أن تغضى على أمور كثيرة .... إنك لن تستطيع أن تجد في زوجتك كل ماتريد كما انها هي لن تجد فيك كل ماكانت تريد. واحرص ياأخي على أن تكون الكلمة الطيبة على لسانك والابتسامة الجميلة على وجهك. هناك بعض الرجال من ينشغل طويلاً عن اهله ولا يعلم أن الجلوس الى الزوجة العزيزة ومحادثتها ليس وقتاً ضائعاً لا سيما إن كانت المحادثة تسير في طريق هادف وأنك بذلك تتيح لزوجتك أن تفهمك وتفهمه. وهناك رجال ينشغلون عن زوجاتهم بكسب المال فترى الواحد منهم يكدح طوال النهار وطرفاً من الليل ولا يعود إلى داره إلا وهو مكدود الجسم مهدود القوى ولم يعد لديه استعداد لشىْ.
أرجو أن تكون هذه الاعترافات مفيدة ويستفيد منها الجميع والى اللقاء أن شاء الله
مع تحياتي
((المشدخة))...

الموضوع الاصلي  من روعة الكون

 


التعديل الأخير تم بواسطة *** الـــريــــم*** ; 04-07-2007 الساعة 12:07

قديم 04-07-2007, 02:02   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






walOoOoOdy غير متصل

المستوى: 48 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  118 / 1186

النشاط  1390 / 60817

المؤشر 45%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
walOoOoOdy يستحق التميز

افتراضي

السلآلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
يسلمؤ على الموضوع
الراائعه ويعطيك ربي الف عاافيه

تقبل مروري

القناص

 

 

 

   

قديم 04-07-2007, 02:13   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






السمح غير متصل

المستوى: 13 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 316

النشاط  71 / 16159

المؤشر 65%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
السمح يستحق التميز

افتراضي

المشدخه يعطيك العافية على القصص وعلى التوضيحات الاخيرة ولو ان عندي ملاحظة

لاحظت انك اجحفتي في حق الرجل ولو شيء بسيط لماذا ؟؟؟


مشكورة ولا خلا ولا عدم

 

 

 

   

قديم 04-07-2007, 12:45   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






الملاك الحزين غير متصل

المستوى: 85 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  844 / 2111

النشاط  8133 / 108326

المؤشر 45%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الملاك الحزين يستحق التميز

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيك العافيه
وشكرا على جهدك بقسم القصص والحكم
واتمنى منك الاستمرار بهاذا الابداع
ونحن في إنتظارك وإنتظار جديدك

 

 

 

   

قديم 13-07-2007, 05:34   رقم المشاركة : 5 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





أميرة الحب غير متصل

المستوى: 6 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 135

النشاط  19 / 6930

المؤشر 41%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أميرة الحب يستحق التميز

افتراضي

[size=3]يسلمـــوو على الموضوع الرائع يعطيكي الف عافيه تقبلي مروري
أميــــــــرة الحـــــب[/size
]

 

 

 

   

قديم 13-07-2007, 05:44   رقم المشاركة : 6 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





أنين القمر غير متصل

المستوى: 7 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 169

النشاط  26 / 8672

المؤشر 77%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أنين القمر يستحق التميز

افتراضي

يسلمووووووووو

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

آخر مواضيع مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص

منتديات روعة الكون



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


المواضيع المشاب
الموضوع الكاتب المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعترافات رجل لامرأهـ Qمجرم..&..حنونQ مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر 4 29-07-2007 02:41
اعترافات طالبة جامعية (قصة) كويتي تكانه مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص 1 26-06-2007 10:51
اعترافات شيخة البنات مــنــتــدى آخر الأخبار والأحداث 4 18-05-2007 04:29
اعترافات :: سعود :: مــنــتــدى مجلس الاعضاء 5 25-12-2006 11:40


الساعة الآن 05:16.

أقسام منتديات روعة الكونت

الــمــنــتــدى الــعــام | الـمـنـتـدى الإسـلامــي | مــنــتــدى الـترحـيب والـتـعارف والأهداءات | مــنــتــدى الــــصـــور | مــنــتــدى الأنـاقـة و الـتـجـمـيـل | مــنــتــدى الاســرة و الطفـل | مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب | مــنــتــدى مـائــدة روعـة الكــون | مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص | مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر | مــنــتــدى هــمــس الــقــوافــي | مــنــتــدى الــريـاضــة والــشـبـاب | مــنــتــدى الألــعــاب والــمــســابــقــات | مــنــتــدى الــفــرفــشــة والــدجــة | مــنــتــدى البرامج والكمبيوتر و تبادل الخبرات | مــنــتــدى الاتــصــالات والالـكـتـرونـيـات | مــنــتــدى الـجـرافـيـكـس والـتـصـمـيـم | مــنــتــدى آخر الأخبار والأحداث | الخيــمــة الرمضــانيــة | مــنــتــدى القضـايا الساخنـة والحـوار | مــنــتــدى مجلس الاعضاء | الـصوتيـات والمـرئيات الإسلامية | مــنــتــدى الأنمـي و الألعـاب الإلكترونية | مــنــتــدى الديكور والاثاث المنزلي | قـسـم الـسـيـارات | مشاكل وحلول القسم الـتـقـنـي | مــنــتــدى الماسنجر والايميل | مــنــتــدى الفيديو والافلام والمسلسلات | ملحقات الفوتوشوب والفلاش , ودروس التصميم | مــنــتــدى السيـاحـة والسـفـر | منتدى اللغات الاجنبية | قسم تصاميم الفلاش والسويتش | :: مســآبقة " روعــة الكــون " الرياضيـــة :: |



Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون