الصور البشرية التي بداوخلنا لها جزئين, جزءٌ سلبي وجزء إيجابي.. الإيجابي يكون دوره فعّال في الصغر حتى الكبر وحين ذاك فالجزء السلبي يقوم بفرز الإيجابيات التي مررت بها يقوم بجمع المتاعب والأحزان والهموم وبهذه الحالة الكِبر يتغلّب على الصور الفسيولوجية لدى الإنسان والدليل كاتب هذا الموضوع فهو قد تجاوز أربعين ربيعاً.. أليس كذلك ؟ موضوع جميل هدفهُ الإقتناع بالذات وإيضاح البشر بطريقةٍ رائعة. بوركت يا صاح.