كان مقرر سفر العرسان نفس اليوم فليل لسنغافورة يقضون فيها اسبوع ويرجعون لأن راح تبدأ الكلية ومجد ماتقدر اتم زود
أحمد: انتي مايستوي تأجلين الدراسه للسنه اليايه
مجد: أحمد شو السنه اليايه ماصدقت بخلص هالكورس..وبفتك من الدراسه
أحمد: الله يوفقج انزين لا تعصبين
مجد: انزين انا مابا اركب التلفريك..
أحمد: مب ع كيفج.. انا بيودج وبفرج فيه.. عيل اركب روحي
مجد: أحمد والله أخاف وايد مرتفع شوف كيف..
أحمد: ماعليج بتستانسين.. يلا عاد..
ركبت مجد التلفريك وتيودت بأحمد وميته من الخوف.. وأحمد يطالعها ويضحك.. وشوي تحرك التلفريك ..
مجد: أحمد خلاص بنزل نزلوني مابا ..
أحمد: ه حاضرين ماطلبتي افتحي عيونج..
فتحت مجد عيونها وشافت الإرتفاع الي هم فيه خافت بزود.. كان الجو وايد حلو.. وأمطار ووناسه صدق.. كان المنظر من فوق روووعه..
مجد: بس تصدق المنظر وايد حلو
أحمد: يوم اقولج ماتصدقين..
مجد: هات الكيمرا خلني اصور..
وقعدت تصور مجد المنظر من على هالمرتفع..
كان فعلا المنظر وااااايد حلو.. ومن عقبها نزلوا من على التلفريك وماقدرو يروحون أي مكان غير انهم يرجعون الفندق ويبدأون جولتهم اليوم الثاني..
كانو مقررين يروحون إحدى الأماكن السياحية هناك كان في عندهم عرض للدلافين.. وراحوا حديقة الفراشات..
الموضوع الاصلي
من روعة الكون